THE DEFINITIVE GUIDE TO المدير التقليدي

The Definitive Guide to المدير التقليدي

The Definitive Guide to المدير التقليدي

Blog Article



يعتمد القائد الاستراتيجي على التأثير الشخصي والقدرة على التواصل الفعال، بدلاً من الاعتماد على السلطة الرسمية. هذا التحول من الإدارة التقليدية إلى القيادة الاستراتيجية يعكس التغيرات في بيئة الأعمال العالمية، حيث أصبحت المرونة والقدرة على التكيف من العوامل الحاسمة للنجاح.

لفهم هذه الفروق، يجب النظر في كيفية تعامل كل منهما مع التحفيز، وتأثير ذلك على الأداء الفردي والجماعي.

هذه الصفة تعتبر من أصعب صفات القيادة، فكونك قائدًا يخولك السّيطرة على زمام الأمور مما يعني في بعض الأحيان عدم القدرة على الشّعور أنك مثل بقية الناس. القائد المتواضع هو الذي يركز على حل الأمور العمليّة وتوزيع الأدوار أكثر من الاهتمام بالتقدّم الفردي.

(*): لا يدل مصطلح التدبير أو الإدارة في حد ذاته على المفهوم الحديث أو القديم للإدارة، وإنما يحتاج إلى صفة تحدد طبيعته.

تعتبر هذه الفلسفة القيادة بأنها جهد عملي لتوجيه العمل بوفاء، والتأكد من أن جميع الموظفين يعملون بكفاءة. القيادة لا تحتاج للعبقرية أو البطولة، بل تتطلب المثابرة والذكاء والعمل الجاد، بالإضافة إلى القدرة التحليلية.

لا توجد فروق بين الأهداف من حيث مستوى أهميتها أو شموليتها توجد فروق بين النتيجة الاستراتيجية والنتائج الوسيطة من حيث الأهمية والشمولية

في المقابل، يركز القائد الاستراتيجي على الرؤية المستقبلية والابتكار، حيث يسعى إلى تحفيز الفريق وتوجيهه نحو تحقيق أهداف طويلة الأمد. يتميز القائد الاستراتيجي بالقدرة على التكيف مع التغيرات واستغلال الفرص الجديدة، مما يعزز من قدرة المنظمة على المنافسة في بيئة ديناميكية. من خلال مقارنة هذين النهجين، يمكن فهم نور الامارات كيفية تكاملهما لتحقيق التوازن بين الاستقرار والابتكار في بيئة العمل.

“المدير التقليدي يدير الحاضر، والقائد الاستراتيجي يبني المستقبل.”

على النقيض من ذلك، يركز القائد الاستراتيجي على الرؤية المستقبلية والابتكار. يسعى هذا النوع من القادة إلى تحفيز الموظفين من خلال تشجيع التفكير الإبداعي والمبادرة الفردية. القائد الاستراتيجي يفضل بيئة عمل ديناميكية حيث يتم تشجيع الموظفين على تقديم أفكار جديدة والمشاركة في اتخاذ القرارات.

بالإضافة إلى ذلك، قد يلجأ إلى العقوبات أو التهديدات الضمنية لضمان تحقيق الأهداف. هذا النهج يمكن أن يكون فعالًا في بيئات العمل التي تتطلب مهام روتينية أو متكررة، حيث يكون الامتثال والدقة هما الأولوية.

في الختام، يمكن القول إن استراتيجيات التحفيز التي يتبعها المدير التقليدي والقائد الاستراتيجي تعكس رؤى مختلفة حول كيفية تحقيق النجاح التنظيمي. بينما يركز المدير التقليدي على الامتثال والرقابة، يسعى القائد الاستراتيجي إلى تمكين الأفراد وتعزيز الابتكار.

ومهارات الاتصال الاستثنائية ضرورية عند التفاعل مع المستهلكين، وجمع المعلومات، والتعبير عن الذات، وإعداد تقارير الأعمال.

- صياغة العناصر الرئيسية (صياغة المشروع ومكوناته، صياغة الأهداف، صياغة النتائج)

- إقامة تكامل بين بعدين رئيسيين: وظائف التدبير وعملياته، وطرائق القيادة وأساليبها في التدبير.

Report this page